يشرفني ويسعدني أن أحمل على عاتقي مسؤولية رئاسة هذه الجمعية والعمل على تطوير أفكارها وتشجيع ناخبيها ، وذلك لثقتنا الكبيرة في أن ذاكرة الأندلس لا تزال قائمة في المجتمع الإسلامي ، من خلال هذه المساهمة المتواضعة سنحاول إستعادة هذه الذاكرة ، ذلك بالقيام بمجموعة من الأنشطة الثقافية والخيرية التي سننجزها بالاشتراك مع مجموعة من المتطوعين المتفانين في خدمة الأعمال الجمعوية ، وبهذه المناسبة نتقدم بخالص الشكرلهم ، كما نشكر الأصدقاء والمؤيدين والمؤسسات الذين يمكنهم تقديم الدعم و المساعدة لهذه الجمعية.
ونأمل أن تكون هذه الجمعية وأعمالها موضع إهتمامكم.
رئيس الجمعية
خيراردو مارتين